Online Nursing

         فشل القلب هو حالة يكون فيها القلب غير قادر على ضخ ما يكفي من الدم لتلبية احتياجات الجسم، مما يؤدي إلى فشل الأعضاء والضعف وصعوبة التنفس. يحدث ذلك عندما لا يتمكن القلب من توفير تدفق الدم الكافي للجسم لتلبية متطلباته الأيضية. فشل القلب يحدث بسبب أمراض جهازية، وتشوهات وراثية، ومشاكل هيكلية أو وظيفية في القلب، مما يتسبب في انخفاض النتاج القلبي أو زيادة الضغط داخل حجرات القلب أثناء النشاط أو الراحة. وهي حالة تتميز بأعراض مثل صعوبة التنفس، وتورم في الكاحلين، والتعب. قد تشمل علامات الفشل القلبي زيادة في الضغط الوريدي الوداجي، وأصوات مثل كركرة الشيشة في الرئتين، وتورم في الأطراف. غالبًا ما يتطلب علاج مرضى فشل القلب نهجًا متعدد الأوجه، والذي قد يشمل الأدوية، واستخدام الأجهزة الطبية، وحتى زراعة القلب.          يجب على المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم بفشل القلب مع انخفاض الكسر القذفي أن يتلقوا مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين و ومضادات الكورتيكوستيرويد المعدنية كجزء من علاجهم. هذه الأدوية فعالة في تخفيف الأعراض وتحسين الأداء العام. في الحالات التي تستمر فيها الأعراض على الرغم من العلاج، ي

    The nurses are essential in the care of patients suffering from heart failure (HF) and their management. The primary goals of care for patients with HF include relieving their symptoms, improving their quality of life, prolonging their lives, and reducing hospital admissions associated with this condition. The nurses are responsible for assessing signs and symptoms, and providing education to patients and their families on self-care and lifestyle changes. This includes advice on smoking, diet, alcohol consumption, medication and device use, stress management, weight monitoring, sodium and fluid restrictions, recognizing worsening symptoms, regular exercise, and follow‐up appointment. Individuals with HF and their support networks must also learn about the condition, medical devices, other treatments and technologies needed to manage HF such as mechanical circulatory support and heart transplantation. Nurses also need to be prepared to offer end-of-life care and support to both the

     Heart failure (HF) is a condition where the heart is unable to pump enough blood to meet the body's needs, leading to organ failure, weakness, and difficulty breathing. It is when the heart cannot supply adequate blood flow to the body to meet its metabolic requirements. HF is caused by systemic diseases, genetic abnormalities, and structural or functional issues in the heart, causing decreased cardiac output or increased pressure within heart chambers during activity or rest. This is a condition characterized by symptoms like difficulty breathing, swelling in the ankles, and fatigue. Signs of heart failure may include an increase in jugular venous pressure, crackling sounds in the lungs, and swelling in the extremities. The treatment of heart failure patients often requires a multifaceted approach, which may include medications, the use of medical devices, and even heart transplantation.       Patients diagnosed with HF with Reduced Ejection Fraction should receive Angiotensi

                   إن الرعاية الذاتية أمر بالغ الأهمية للحفاظ على الصحة العامة في جميع مراحل الحياة. والرعاية الذاتية عادة تتطور مع مرور الوقت وتتطلب جهدا متواصلا. حيث تتضمن الرعاية الذاتية قيام الأفراد بالعناية بصحتهم بشكل فعال من خلال الاستفادة من الموارد والمعلومات المتاحة لهم. إنها عملية تمكن الأفراد من اتخاذ قرارات مستنيرة بشأن صحتهم بالتعاون مع المتخصصين في الرعاية الصحية. بالإضافة إلى ذلك، فإن له تأثيرًا كبيرًا على إبطاء تطور اعتلال الشبكية السكري وتقليل المضاعفات، مما يؤدي في النهاية إلى تحسين جودة الحياة. كما أنه يساعد على تقليل نفقات الرعاية الصحية المتزايدة في جميع أنحاء العالم. تشمل ممارسات الرعاية الذاتية لاعتلال الشبكية السكري الحفاظ على صحة العين، وضبط مستويات السكر في الدم بانتظام، وإجراء فحوصات صحية روتينية، وتناول الأدوية بشكل صحيح، واتباع نظام غذائي صحي، وممارسة النشاط البدني. إن تثقيف المرضى حول حالتهم وعلاجهم يسمح لهم بمنع المزيد من المضاعفات. يجب تعليم المرضى كيفية العناية الذاتية. كما يجب إعادة تقييم فهمهم وقدراتهم بانتظام.  يمكن أن يؤدي قلة المعرفة والسلوك الغير

                      يرتبط اعتلال الشبكية السكري عادة بأعراض مثل الرؤية الغير واضحة، وحساسية الضوء، ورؤية الهالات حول الأضواء، والومضات، والعوامات، وصعوبة القراءة، وضعف الرؤية الليلية، وفقدان الرؤية المفاجئ. يمكن أن تساعد فحوصات العين المختلفة، بما في ذلك استخدام منظار لفحص قاع العين، والتصوير المقطعي التوافقي البصري، وتصوير الأوعية بالفلورسين، في تشخيص مرض اعتلال الشبكية السكري. من المهم جدًا أن يلتزم المرضى الذين تم تشخيص إصابتهم باعتلال الشبكية السكري بخطة العلاج الخاصة بهم لمنع حدوث مضاعفات مثل نزيف الجسم الزجاجي، وانفصال الشبكية، والمياه الزرقاء، وفي نهاية المطاف، العمى، والتي يمكن أن تؤثر بشدة على جودة حياتهم. تتوفر خيارات علاجية مختلفة لاعتلال الشبكية السكري، مثل العلاج بالليزر والحقن والجراحة. الهدف من العلاج هو الوقاية من العمى وتحسين الرؤية والحفاظ على بصر مستقر. ومع ذلك، فإن ضبط مستويات السكر في الدم أمر بالغ الأهمية في علاج هذه الحالة بشكل فعال. في المراحل الثلاث الأولى من اعتلال الشبكية السكري، لا يكون هناك أي تدخل طبي ضروري ما لم تتأثر البقعة. يمكن علاج المرحلة النهائية،

  اعتلال الشبكية السكري هو أحد مضاعفات العين الخطيرة التي تحدث عند الأفراد المصابين بداء السكري. يمكن أن يؤدي إلى ضعف البصر وحتى العمى عن طريق التسبب في تلف الأوعية الدموية في شبكية العين بسبب ارتفاع مستويات السكر في الدم. يمكن أن تؤثر الحالة على أجزاء مختلفة من العين وتعتبر غير قابلة للشفاء ومن المحتمل أن تكون خطيرة. ارتفع عدد الأشخاص المصابين بالعمى بسبب اعتلال الشبكية السكري في جميع أنحاء العالم من 0.2 مليون إلى 0.4 مليون. يعاني حوالي 35.4% من مرضى السكري على مستوى العالم من اعتلال الشبكية السكري، ويعاني ثلث هؤلاء من اعتلال الشبكية السكري الذي يهدد البصر و7.6% يعانون من الوذمة البقعية.  يمكن أن يتطور اعتلال الشبكية السكري على أربع مراحل، تبدأ من الخفيف، ثم تنتقل إلى المعتدل، ثم الشديد غير التكاثري، وأخيرًا اعتلال الشبكية السكري التكاثري. في المرحلة الأولية، تتضخم شبكية العين مثل البالون (تمدد الأوعية الدموية الدقيقة). ومع تقدم المرض إلى المرحلة المتوسطة، يحدث انسداد في الأوعية الدموية التي تغذي شبكية العين. في اعتلال الشبكية غير التكاثري الشديد، يمتد انسداد الأوعية الدموية إلى مناطق

Taking care of oneself is crucial for maintaining overall well-being throughout all phases of life. It is a habit that is developed over time and requires a continued effort. Self-care involves individuals actively managing their health by utilizing the resources and information that are accessible to them. It is a process that empowers individuals to make informed decisions about their health in collaboration with healthcare professionals. Additionally, it has a significant impact on slowing the progression of diabetic retinopathy and reducing complications, ultimately improving quality of life. It also helps to address the rising healthcare expenses worldwide. Self-care measures for diabetic retinopathy include maintaining eye health, regularly monitoring blood glucose levels, getting routine health check-ups, taking medications properly, following a healthy diet, and engaging in physical activity. Educating patients about their condition and treatment allows them to prevent further